اسمى على عندى 40 سنة و عندى شغل خاص بيوفر لى دخل مناسب اعيش منه انا و زوجتى و ابنى و دائما بحافظ على العلاقات الاجتماعية بين المعارف و بهتم بمساعدة اى شخص اشوفه محتاج تشجيع او نصيحة تزوجت من اربع سنين من زوجتى منى الى اصغر منى بسبع سنين و عشنا حياة سعيدة و انجبنا ابننا بعد اول سنة جواز و كانت لزوجتى اخت اسمها مروه اصغر منها بسنة يعنى عندها دلوقت 32 سنة وجميلة جدا مروه كانت بتحب اختها منى قوى و من ساعة ما اتجوزت اختها و هى على طول معانا و اوقات كتير بتيات عندنا و بقت جزء مننا بالتعود و طول الوقت شايلة ابننا و بتلعب معاه و اى وقت بحتاج حاجة فى البيت بطلبها من مراتى اى منها شايف انهم واحد و بحب اتكلم معها و مافيش فى بالى اى حاجة غير انها اخت مراتى لغاية ما حصلت حكاية غريبة فى يوم كانو مسافرين اسكندرية مع حمايا و حماتى و هيباتو هناك لثانى يوم علشان فرح بنت عمهم و اتخانقت معاهم علشان حمايا كان استناهم كتير و هى كانت السبب علشان صحيت متاخر و فضل يزعق لها لغاية ما قالت له انا مش مسافرة و قعدت فعلا و سافرو هم لقيتها بتتصل عليا تسالنى انا لسه فى البيت و لا نزلت و كنت نزلت روحت شغلى قالت طيب انا عايزة اجيب حاجة من البيت عندكم و هروح قلت لها و ايه المشكلة انتى بتستاذنى يعنى و لا ايه ده انتى و اختك محتلين البيت واحدة واخده اوضة و الثانية مشاركانى فى اوضتى و دلوقت البيبى الصغير كمان يعنى انا ضيف و ضحكنا و حكت لى على الى حصل مع باباها و قلت لها لو عايزة تحصليهم يالا و اوصلك قالت لا انا مش عايزة اروح الفرح من الاول هيبقى كله بيسال هنفرح بيكى امتى و يحسسونى انى ماخرة فرحتهم و هيا بتضحك و قفلنا و بعد شوية كلمت منى مراتى سالتها وصلتو فين و لقيتها بتحكى ان مروه ما راحتش معاهم قلت لها ما انا عرفت من شوية علشان اتصلت بيا و هتروح تاخد حاجات من البيت و قفلت معها و كملت شغلى خلصت الشغل و كلمت مروه علشان اعرف هيا فى البيت و لا روحت بيتهم ردت عليا قالت انا فى البيت لسه قلت لها ماشى انا كنت بشوفك فين و بقيت محرج اقول لها انى عايز ارجع البيت و مش هينفع لان ما حصلش قبل كده اننا كنا فى البيت لوحدنا فقالت انا كلمت منى و قالت لى مادام فاضية حضرى لنا اكل بكره علشان هنرجع على الغدا مش هلحق اجهز حاجة و كلمى على شوفى لو هيتغدى و سيبى له الاكل فى المطبخ بس انا نسيت اكلمك قلت لها ماشى يعنى اجى اتغدى لقيتها اترددت و قالت بس انا لسه قدامى شوية قلت لها طيب خلاص هروح مشوار و اكلمك و روحت لبابا البيت قعدت معاه ساعة و مشيت و كلمتها قالت ماشى تعالى انا قربت اخلص استغربت و سالتها تخلصى ايه ردت ما انا كنت بغسل هدوم البيت و كل مره الغسالة بتاخد وقت ضحكت و قلت لها انا جعان بقى لى ساعة و يطلع التاخير ده بسبب غسالة قالت طيب تعالى و انا هنزل لما اخلص فقلت ماشى انا قدامى ربع ساعة و اتحركت للبيت و وصلت اتصلت بها تانى علشان لو تعمل حسابها انى داخل البيت قلت لها انا وصلت قالت اطلع انا خلصت و طلعت البيت لقيتها لابسة تريننج صيفى خفيف و فى المطبخ و مجهزة الغدا و بتقول و لا احسن طباخة تعمل الاكل ده انا ضحكت و قلت لها بس مافيش طباخة تاخر الاكل كده على حد هيموت من الجوع و و بدات اكل و ابص لها و حاسس انى مش على بعضى علشان انا و هيا لوحدنا و هيا كمان كانت بتبص ليا و تتكسف و تكمل اكل لغاية ما انا خلصت و قمت من على السفره و روحت اوضتى قلت لها انا هنام خدى راحتك انتى و ما تصحينيش و انتى نازلة و دخلت الاوضة بتاعتى و جوايا شيطان عمال يقول لى هيا مروه احلوت فى عينى ليه و هيا ليه ما مشيتش قبل ما ارجع البيت معقول بتحاول تفتح عينى عليها و حسيت انى لو طولت انا و هيا فى البيت اكثر من كده هتنتهى و هيا فى حضنى و بفكر ازاى يحصل كده و هيا اخت مراتى و لو صدتنى هتبقى فضيحة و حياتنا كلها هتتخرب و قمت من مكانى و طلعت بره الاوضة لقيتها بتتكلم فى التلفون مع منى و بتقول لها على دخل نام و انا خلصت كل حاجة و نازلة دلوقت و شافتنى و ضحكت و قالت لمنى طيب يالا علشان الحق انزل قبل ما على يصحى انا وقفت مستغرب و اول ما قفلت قلت لها انتى ليه خبيتى على منى انى صحيت ضحكت و قالت اصلها زعقت لى لما عرفت انك جيت و انا لسه فى البيت علشان عيب نبقى لوحدنا فى البيت و اتكسفت قلت لها طيب ليه ما نزلتيش قالت علشان مش عايزة اروح ابات لوحدى انا قاعد هتجنن مش عارف هيا عايزة ايه و لا ناوية الليلة دى اخرها ايه فقلت لها طيب ادخلى اوضتك و نامى و الصبح اوصلك البيت قبل ما يجو علشان ما يصحش يعرفو انك نمتى هنا لقيتها فرحت و قالت تمام اتفقنا بس صحينى بدرى علشان الحق اجهز و انزل معاك و انت رايح الشغل و دلوقت انا مش جاى لى نوم علشان صاحية متاخر انا قلت كده خلاص مش محتاجة كلام تانى علشان اتاكد من نيتها و روحت قعدت جنبها و قلت لها طيب تعالى نشغل فيلم و نتفرج على ما يجى لك نوم و روحت مختار فيلم و موصله على التليفزيون و قلت لها هروح اغير هدومى للبس النوم و هيا ضحكت و قالت و انا كمان و دخلت لبست روب مفتوح على السلب و طلعت قعدت مستنيها و مروه غابت شوية و لقيت باب الاوضه بيتفتح و طالعة لابسه روب ناعم اسود ستان و مقفول كامل لغاية ركبها و رجليها بيضاء منوره تحت و شايلة لحاف سريرها و بتقول هنام على الصوفه اتفرج ابتسمت لها بخبث و قلت لها بس انا كنت ناوى انام على الصوفة لقيتها ضحكت زى بنات الليل و قالت خلاص ننام مع بعض انا قمت عملت نفسى بهزر معها و شيلتها من وسطها و حطيتها على الصوفة لقتيها ماسكة فيا و شدانى معها و بتقول فى ودانى هتنام معايا على الصوفة انا ما حسيتش بنفسى الا و انا نايم فوقها و شفايفى فى شفايفها و عمال احضن فيها و هيا بتبوس فيا و بتنهج جامد و فجاه جات لها رعشة و قعدت تشد فيا و تبوس وشى كله و رقبتى و بتتنفض و جابت شهوتها و لفت وشها بعيد عنى و قعدت تعيط و انا مش قادر عمال امص فى رقبتها و ابوس فيها و هيا مش راضية تكمل و انا حسيت انى خرجت من المود و بدات اهدى قمت من عليها و سبتها و روحت جبت لها كوباية مياه و جيت اديتها لها و شربتها بالراحة و اخذتها فى حضنى لقيتها بتقول لى سيبنى دلوقت يا على طبطبت على كتفها و بوست راسها و سيبتها و روحت الحمام و جسمى كله بيسخن من جديد ازاى اسيبها و هيا كانت تحتى خلصانه و زبرى كان ضاغط بين رجليها فاضل و بزازها فى صدرى و شفايفها كانت على كل حتى فى وشى و لقيت زبرى وقف من تانى و قعدت استمنى علشان اطفى النار الى فيا و لقيت بابا الحمام بيخبط و صوت مروه بيقول افتح يا على قلت فى حاجة يا مروه انا هاخد شور قالت عايزاك ضرورى قبل الشاور لبست السلب تانى و الروب فوقيه و فتحت الباب اكن مافيش حاجة حصلت بينا من شوية و قلت لها مش مستنيه اخد شاور يعنى لو عايزه الحمام ما تروحى حمام الضيوف لقيتها فارده شعرها على كتافها و لابسة الروب و دخلت و قربت و حضنتنى و قالت انا اسفة و خلينى اصلح الى عملته و قامت حاطة ايدها على زبرى من فوق السلب و شفايفها بتقرب عليا تبوسنى و انا من اى لمسه لها بهيج و زوبرى بيق تحت ايدها قلت لها انتى متاكده انك عايزه كده قربت منى اكثر و قالت خدنى على اوضتى قمت شايلها تتعلق فى رقبتى و ايدى الاثنين رافعينها من تحت على طيزها و دخلتها الاوضة و نيمتها على السرير و نزلت فيها بوس و انا بفتح الروب اقلعه لها لقيتها مش لابسه حاجة تحته و بزازها جامدين بس نازلين على جناب صدرها لانهم كبار و حلماتها باين عليهم الهياج الجامد خفت تجيب شهوتها و توقف تانى و فكرت انزل على كسها على طول و نزلت براسى تحت لقيت كسها ابيض و بيلمع و عليه خيوط بيضاء من عسلها قمت حاطط ايدى على كسها ماسك بظرها بالراحة و ضاغط عليه و ادعكه لجوه و هيا بتتاوه و عماله تحرك راسها يمين و شمال و تبص لى و عينها كلها شهوه قربت منها و انا بدعك لها بظرها و همست اسالها دى اول مره ؟ قالت بصوت مكتوم اه و قررت انى اسيبها بعذريتها و بستها و قلت لها ما تخافيش هتفضلى زى ما انتى و رفعتها لحضنى و سرعت دعكى لبظرها و هيا بقت بتتاوه بصوت اعلى و ايديها الاثنين بتتحرك على زبرى تحت السلب و قالت لى بسرعة طلعة و قعدت تكررها ففكيتها من حضنى و طلعت زبرى و مسكته و بقت بتحاول تفلص من حضنى و تحرك نفسها لفوق علشان تجيبه على كسها و انا اضغط عليها اكثر علشان اشوفها بتحاول اكثر و ابوس فيها علشان تهيج اكثر و لقيتها بترتعش و قربت تجيب شهوتها قمت سايب كسها و حضنتها و لففتها و نمت فوقها خليت راسى عند كسها و نزلت لحس لكسها من فوق لتحت كنت باكله مش بلحسه و هيا جالهاش تشنجات القذف و بقت تمسك زوبرى قوى و تحطه فى بقها تقفل عليه تمصه هيا اول مره لها فى حضن راجل و دى كانت اول مره حد يدخل زوبرى فى بقه فبقيت اتنفض مع كل من لسانها و هو جوه بقها و هيا تتشنج زياده من شهوتى عليها و قمت ماسك كسها و مبين بظرها و مصيته بلسانى و احرك انا نفسى فوقها بالراحة و هيا فهمت بقت تسيب زوبرى يطلع و يخرج من بقها و هيا ماسكاه بايدها الاثنين و من رعشاتها لقيت نفسى بجيب لبنى فى بقها و هيا بتتنفض تحتى و تصرخ كفاية كفاية و بتقفل رجلها على وشى علشان اسيبها و رذاذ من عسلها بيطلع قدامى نزلت لبنى كله فى بقها لفيت بسرعة اخذتها فى حضنى و ابوس فى راسها على ما تهدا و بصيت لها لقيتها بتبلع لبنى و بتبص لى مكسوفة ضحكت و حضنتها جامد و قلت لها هو فى بينا كسوف بعد الى حصل و هيا ضحكت بيموعة قالت اه طبعا هو ايه الى حصل ما انا بنت بنوت اهو زى ما انا ضحكت و قلت لها كلمة تانية و هتبقى بنوت سابقا دلوقت و نمنا فى حضن بعض للصبح صحيت الصبح على احساس ان زوبرى متفرق ميه فتحت عينى لقيت مروه بتمص زوبرى و بيقف فى بقها و طالعة نازلة براسها عليه و افتكرت الى حصل امبارح اكنى كنت بحلم و صوت تانى جنبى اكن حد بيمص زوبر حد تانى بصيت لقيت موبايلها مفتوح على فيلم لواحده بتمص زوبر واحد و هيا بتقلده و هيا اول ما حست بيا سرعت و اندمجت فى المص و انا بقيت بتسحب لدنيا تانية كهرباء فى جسمى كله و مش قادر اقول غير كمان يالا كمان انا هجيب و بشدها من شعرها تيجى ليا فوق و هيا ماسكة فى زوبرى مش راضيه لغاية ما مسكت بضانى بقوة و ركزت المص على الحشفة بتاعتى كنت خلاص بجيب فى بقها و هيا زى المجنونه بتبلع اللبن و بتزق راسى على كسها اول ما شفت كسها لقيته غرقان عسل نزلت عليه لحس و هيا تزوم بصوت عالى و عمال امص لها بظرها و ادعك خرم طيزها بايدى لقيتها ساعتها بتتنفض تحتى و نفسها بقى زى الشخير و بتقفل رجلها قوى و جابت شهوتها بصيت على الساعة لقيتها 8 الصبح قلت لها يالا بسرعة يا مروه نمسح اى اثر لليلة دى و ناخد شاور و اوصلك البيت علشان لما يرجعو يلاقوكى هناك و انا اروح الشغل و نتكلم فى التليفون بعدين علشان عندى فكره حلوه لينا .